حماية البيئة
لنكتشف معاً جهود دولة الإمارات في الحفاظ على مناظرها الطبيعية وتنوعها البيولوجي من خلال تطوير البحث العلمي وإيجاد الحلول المبتكرة وإطلاق برامج لإشراك المجتمع في الحفاظ على البيئة.
محمية غابة أشجار القرم في خور كلباء
تعد محمية غابة أشجار القرم في خور كلباء كنز بيئي فريد، تمتد عمرها لأكثر من 300 عام، وتعتبر المحظية موطناً للعديد من الحيوانات والكائنات النادرة، إضافة إلى أنها محطة للطيور المهاجرة، كما تساهم في خفض ارتفاع الأمواج على سواحل المدينة.
محمية الوثبة للأراضي الرطبة
أحمد الظاهري، رئيس قسم إدارة المحميات البرية في هيئة البيئة - أبوظبي، يتحدث عن أهمية محمية الأراضي الرطبة في منطقة الوثبة في الحفاظ على الغطاء النباتي والحياة البرية ودورها في صون التنوع البيولوجي واستدامته للأجيال القادمة.
محمية رأس الخور البرية
ضمن طبيعة خلاَّبة تحتضن نحو 472 نوعاً من الطيور والحيوانات والنباتات، أصبحت محمية رأس الخور وجهة لعلماء البيئة وعشاقها، والسياح ومحبي التصوير، حيث تجتذب بحيرات المحمية العديد من أنواع الحياة البرية والبحرية، ضمن بيئة مثالية تحيطها سلسلة من أشجار القرم والأراضي الرطبة، لتشكل ملاذاً للحياة الفطرية في أول موقع للأراضي الرطبة في الدولة بمساحة 6.2 كيلومتراً مربعاً
متنزه القرم الوطني في أبوظبي ركيزة في صون التنوع البيئي
يُعدّ منتزه القرم الوطني في أبوظبي موطناً لنحو 60 نوع من الطيور النادر وعدد كبير من الحيوانات البحرية حيث تبلغ مساحته 10 كيلومتر مربع ويضم 75% من أشجار القرم في دولة الإمارات مما يجعله ركيزة أساسية في صون التنوع البيئي وحماية التنوع البيولوجي.